من سورة فاطر من الآية ( 5 ـ 18 )
قال تعالى:
شرح معاني المفردات :
قال تعالى:
"وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ
رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (4) يَاأَيُّهَا
النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا
وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ (5) إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ
فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ
السَّعِيرِ (6) الَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ (7) أَفَمَنْ
زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ
يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ
إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (8) وَاللَّهُ الَّذِي أَرْسَلَ
الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَسُقْنَاهُ إِلَى بَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَحْيَيْنَا
بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا كَذَلِكَ النُّشُورُ (9) مَنْ كَانَ يُرِيدُ
الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ
وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ
عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ (10) وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ
تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ
أُنْثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلَا
يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ
(11).
وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ
وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا
وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ
لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (12) يُولِجُ اللَّيْلَ فِي
النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ
وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ (13) إِنْ
تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ
وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ
(14) يَاأَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ
الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (15) إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ
(16) وَمَا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ (17) وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ
أُخْرَى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ
وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى إِنَّمَا تُنْذِرُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ
بِالْغَيْبِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى
لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ" (18)
شرح معاني المفردات :
وعد الله : البعث ـ
لايغرنّكم : لا يخدعنّكم ـ الغرور : الشيطان ـ السعير : جهنم ـحزبه : أتباعه ـ زين
: جمّل وحسّن : فلا تذهبْ : فلا تهلك ـ حسرات : ندامات ـ تثير : تحرك ـ ساقه :
جرّه ـ
بلد ميت ـ لا زرع فيه ولا معاش ـ بعد موتها : بعد الجدب والقحط ـ النشور :
البعث من القبور ـ العزة : الرفعة والمنعة ـ يصعد : يرتفع ـ الكلم الطيب : الذكر
والاستغفار ـ يرفعه : يتقبله ـ
يبور : يهلك ـ نطفة : من ماء الرجل ـ أزواجاً ـ ذكور وإناث ـ يعمّر : يطول عمره ـ
مُعمّر : كبيرالسن ـ كتاب : اللوح المحفوظ ـ يسير : سهل ـ فرات : ماء عذب ـ سائغ : سهل ـ
أجاج ـ : شديد الملوحة ـ لحماً طرياً : السمك وما يعيش في الماء ـ حلية : اللؤلؤ والمرجان ـ
مواخر : تشق الماء صوت جريان السفينة في البحر ـ لتبتغوا : لتطلبوا ـ يولج : يدخل ـ
سخّر : ذلل ـ لأجل : لوقت قادم ـ مُسمّى : معلوم ـ قطمير: القشرة الرقيقة على نواة التمرةـ
الفقراء: المحتاجون ـ حميد: يستحق الحمد والثناء ـ الغني: الغني بنفسه ولايحتاج أحد ـ
الخبير: لا يخفى عليه شيءـ لا تزر: لا تتحمل ذنب ـ وازرة: النفس الآثمة ـ وزر : ذنب -
إنْ تدع : تطلب - مُثقلة : نفس ارتكبت ذنوب كثيرة - حملها : الذنوب - يخشون: يخافون -
يتزكى : يتطهر من الذنوب - المصير : المرجع .
الأفكار الرئيسة والفرعية :
1- عداوة الشيطان للإنسان وعاقبة أتباعه .
- التحذير الإنسان من عدوين الدنيا والشيطان
- دليل العداوة رفض الأمر الإلهي بالسجود لآدم وإغواء الشيطان له ولزوجته
2- جزاء كل من الكافر و المؤمن .
2- جزاء كل من الكافر و المؤمن .
- الكافر من أصحاب السعير ( جهنم )
- المؤمن له المغفرة والأجر الكبير ( الجنة )
- نهي محمد صلى الله عليه وسلم من هلاك نفسه بسبب عدم إسلام صناديد قريش
- المؤمن له المغفرة والأجر الكبير ( الجنة )
- نهي محمد صلى الله عليه وسلم من هلاك نفسه بسبب عدم إسلام صناديد قريش
- حرية العقيدة ( يضل من يشاء و ... )
3- قدرة الله على الخلق والإبداع .
- نزول الأمطار وإحياء الأرض الجدباء
- خلق الإنسان ومراحل وتكوينه
- البحار وفوائدها ( السمك والحلية وجريان السفن فيها ...
- الليل للراحة والنوم والنهارللسعي والمعيشة ......
4- محاسبة الإنسان على عمله
- كل إنسان يتحمل ذنبه مهما كان عليه من الذنوب ولاينفعه أحد
- من صفات المؤمنين الخشية من الله وإقامة الصلاة وتطهير النفس من الذنوب
الأساليب والدلالات :
1- يا أيها الناس : نداء للتنبيه - فلا تغرنكم : نهي للتحذير - فاتخذوه : أمر للنصح والإرشاد
- إنما يدعو حزبه : حصر وقصر يفيد التوكيد - أفمن زُيّن له .. استفهام غرضه الإنكار
- فلا تذهب : تهي للنصح والأرشاد - ولا تضع إلا بعلمه : حصر وقصر للتوكيد -
2- أساليب الشرط كلها الغرض منها الإقناع مثل : ( من كان يريد .. فلله العزة )
" ومن تزكى فإنما يتزكى لتفسه ".
3- الأسماء النكرة والغرض منه :
-حق : نكرة تفيد التعظيم - عدو : نكرة للتحقير -
-( عذاب - مغفرة - سحاباً - بلد - أزواجاً - معمر ): للعموم والشمول
-حسرات : اسم نكرة تفيد كثرة الهم والغم وسوء أعمالهم -
3- قدرة الله على الخلق والإبداع .
- نزول الأمطار وإحياء الأرض الجدباء
- خلق الإنسان ومراحل وتكوينه
- البحار وفوائدها ( السمك والحلية وجريان السفن فيها ...
- الليل للراحة والنوم والنهارللسعي والمعيشة ......
4- محاسبة الإنسان على عمله
- كل إنسان يتحمل ذنبه مهما كان عليه من الذنوب ولاينفعه أحد
- من صفات المؤمنين الخشية من الله وإقامة الصلاة وتطهير النفس من الذنوب
الأساليب والدلالات :
1- يا أيها الناس : نداء للتنبيه - فلا تغرنكم : نهي للتحذير - فاتخذوه : أمر للنصح والإرشاد
- إنما يدعو حزبه : حصر وقصر يفيد التوكيد - أفمن زُيّن له .. استفهام غرضه الإنكار
- فلا تذهب : تهي للنصح والأرشاد - ولا تضع إلا بعلمه : حصر وقصر للتوكيد -
2- أساليب الشرط كلها الغرض منها الإقناع مثل : ( من كان يريد .. فلله العزة )
" ومن تزكى فإنما يتزكى لتفسه ".
3- الأسماء النكرة والغرض منه :
-حق : نكرة تفيد التعظيم - عدو : نكرة للتحقير -
-( عذاب - مغفرة - سحاباً - بلد - أزواجاً - معمر ): للعموم والشمول
-حسرات : اسم نكرة تفيد كثرة الهم والغم وسوء أعمالهم -
- ( في كتابٍ - خبير) نكرة للتعظيم -
- ( هو يبور ) الضمير المنفصل دائماً يفيد النوكيد
- ( من مُغمّر - بعزيز) حرفا الجر من والباء زائدتان للنوكيد .
الصور البيانية :
1- ( فسقناه إلى بلد ميت فأحيينا به ... ) شبه البلد والأرض بإنسان ميت وحذف المشبه به
وهو الإنسان وترك ما يدل عليه ( الموت ) نوعها : استعارة مكنية توحي بالحيوية والنشاط
2- ( كذلك النشور ) شبه النشور بإحياء الأرض الميتة بالمطر نوعها : تشبيه مفرد
3- ( يولج الليل في النهار و..) شبه الليل والنهار بشيء مادي يتداخلان وحذف المشبه به
نوع الصورة : استعارة مكنية توحي بالتلاحم والتماسك
4- ( وإن تدعُ مثقلة .. ) توحي بكثرة الذنوب
المشتقات :
1- الدنيا : على وزن فُعلى اسم تفضيل المذكر ( أدنى ) مضادها: العُليا
2- صيغة المبالغة ( الغرور - العليم - الخبير
3- الصفة المشبهة مثل : ( شديد - السعير - كبير - سوء - حسناً - الطيب - يسير - عذب
- سائغ - أجاج - طريّ - الغنيّ - جديد - عزيز -
4- اسم الفاعل : سائغ -
- اسم المفعول ( مُعمَّـر) فعله عمّر - ( مُسمَّـى) فعلها سمّى - (مُثقَـلة ) فعلها أثقل
5- اسم المكان ( المصير )
بعض المصادر :
- ( مغقرة )وزنها : مَفْعِلة مصدر ميمي -
- ( حسرات ) حسرة: وزنها : فَعْلة اسم مرة
نماذج من الإعراب :
1- ( فلا تغرنَّـكم الحياةُ الدنيا )
فلا : الفاء سببية - لا : ناهية جازمة
تغرَنّكم فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله مباشرة بنون التوكيد في محل جزم
كم : ضمير مبني في محل نصب مفعول به
الحياةُ : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
الدنيا : نعت للحياة مرفوع بالضمة المقدرة على آخره للتعذر
2- فاتخذوه عدواً .
الفاء : رابطة في جواب الشرط المقدر
- اتخذوه : فعل أمر مبني على خذف النون لاتصاله بواوالجماعة
واو الجماعة : ضمير مبني في محل رفع فاعل
الهاء : ضمير مبني في محل نصب مفعول به أول
عدواً : مفعول به ثان منصوب بالفتحة
3- وما يستوي البحران هذا عذبٌ فرات سائغ شرابُه
ما : حرف نفي لايعمل - يستوي : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة للثقل .
البحران : فاعل مرفوع بالألف لأنه مثنى
هذاْ : اسم إشاة مبني في محل رفع مبتدأ
عذبٌ : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة
فرات : خبر ثان مرفوع بالضمة
سائغٌ : خبر ثالث مرفوع بالضمة
شرابُه : فاعل مرفوع بالضمة وهو مضاف - والهاء ضمير مبني في محل جر مضاف إليه
وجملة المبتدأ والخبر( هذا عذب ) في محل نصب حال - وصاحب الحال (البحران ) معرفة
الصرف :
الحيَاْة : وزنها : الفعْلَة - عين الكلمة ساكن ولام الكلمة مفتوح
الاستنتاج : أصلها( الحيْاَة ) انتقلت حركة الفتحة إلى الحرف الذي قبلها الياء
وسكون الياء انتقل إلى الألف أي (عملية تبادل ) وذلك لتسهيل النطق
2- الدنيا : وزن : فُعلى الياء أصلها واو من ( الدنو ) أي أصل الكلمة ( الدنوى ) قُلبت الواو ياء
- ( من مُغمّر - بعزيز) حرفا الجر من والباء زائدتان للنوكيد .
الصور البيانية :
1- ( فسقناه إلى بلد ميت فأحيينا به ... ) شبه البلد والأرض بإنسان ميت وحذف المشبه به
وهو الإنسان وترك ما يدل عليه ( الموت ) نوعها : استعارة مكنية توحي بالحيوية والنشاط
2- ( كذلك النشور ) شبه النشور بإحياء الأرض الميتة بالمطر نوعها : تشبيه مفرد
3- ( يولج الليل في النهار و..) شبه الليل والنهار بشيء مادي يتداخلان وحذف المشبه به
نوع الصورة : استعارة مكنية توحي بالتلاحم والتماسك
4- ( وإن تدعُ مثقلة .. ) توحي بكثرة الذنوب
المشتقات :
1- الدنيا : على وزن فُعلى اسم تفضيل المذكر ( أدنى ) مضادها: العُليا
2- صيغة المبالغة ( الغرور - العليم - الخبير
3- الصفة المشبهة مثل : ( شديد - السعير - كبير - سوء - حسناً - الطيب - يسير - عذب
- سائغ - أجاج - طريّ - الغنيّ - جديد - عزيز -
4- اسم الفاعل : سائغ -
- اسم المفعول ( مُعمَّـر) فعله عمّر - ( مُسمَّـى) فعلها سمّى - (مُثقَـلة ) فعلها أثقل
5- اسم المكان ( المصير )
بعض المصادر :
- ( مغقرة )وزنها : مَفْعِلة مصدر ميمي -
- ( حسرات ) حسرة: وزنها : فَعْلة اسم مرة
نماذج من الإعراب :
1- ( فلا تغرنَّـكم الحياةُ الدنيا )
فلا : الفاء سببية - لا : ناهية جازمة
تغرَنّكم فعل مضارع مبني على الفتح لاتصاله مباشرة بنون التوكيد في محل جزم
كم : ضمير مبني في محل نصب مفعول به
الحياةُ : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
الدنيا : نعت للحياة مرفوع بالضمة المقدرة على آخره للتعذر
2- فاتخذوه عدواً .
الفاء : رابطة في جواب الشرط المقدر
- اتخذوه : فعل أمر مبني على خذف النون لاتصاله بواوالجماعة
واو الجماعة : ضمير مبني في محل رفع فاعل
الهاء : ضمير مبني في محل نصب مفعول به أول
عدواً : مفعول به ثان منصوب بالفتحة
3- وما يستوي البحران هذا عذبٌ فرات سائغ شرابُه
ما : حرف نفي لايعمل - يستوي : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة للثقل .
البحران : فاعل مرفوع بالألف لأنه مثنى
هذاْ : اسم إشاة مبني في محل رفع مبتدأ
عذبٌ : خبر مرفوع بالضمة الظاهرة
فرات : خبر ثان مرفوع بالضمة
سائغٌ : خبر ثالث مرفوع بالضمة
شرابُه : فاعل مرفوع بالضمة وهو مضاف - والهاء ضمير مبني في محل جر مضاف إليه
وجملة المبتدأ والخبر( هذا عذب ) في محل نصب حال - وصاحب الحال (البحران ) معرفة
الصرف :
الحيَاْة : وزنها : الفعْلَة - عين الكلمة ساكن ولام الكلمة مفتوح
الاستنتاج : أصلها( الحيْاَة ) انتقلت حركة الفتحة إلى الحرف الذي قبلها الياء
وسكون الياء انتقل إلى الألف أي (عملية تبادل ) وذلك لتسهيل النطق
2- الدنيا : وزن : فُعلى الياء أصلها واو من ( الدنو ) أي أصل الكلمة ( الدنوى ) قُلبت الواو ياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
عزيزي الزائر:
أهلاً وسهلاً بك اكتب ملاحظاتك أو سؤالك أو راسلنا على صفحة النحو والصرف:
https://www.facebook.com/arabicgrammar1255/